تمثل الأشجار الرائعة بما في ذلك محاصيل الحبوب والكرز والزيتون والمكسرات والقهوة والكاكاكاو، أكثر من 183 مليون هكتار من الاهتمام بالزراعة في مستوى العالم.
وعلى الرغم من مساهمتها الكبيرة في إنتاج وسائل العيش والتوازن البيئي، إلا أنها تجاهلت هذه الخضروات إلى حد كبير في صنع الطعام بشكل متعاون.
وقد ساهم فريق البحثي نيكولاي نيكولاي نيكولز في مواجهة التحديات الاستدامة العالمية والتنوع البيولوجي والتخفيف من تغير المناخ.
أهمية الخضراوات
وفقا للنتائج المنشورة في المجلة Nature Sustainability، توفر عناصر مختلفة خاصة بقدر ما يتطلبه إنشاء الغذاء، مدعومة بتنوعها، بما في ذلك طبقات متعددة من النباتات والأشجار، على تكامل التنوع واستقرار النظم البيئية الصغيرة.
وصرحت الدكتورة إيلينا فيلادو ألونسو من جامعة جوتنجن برئاسة فيزيكس دوت أورج أن المناطق تؤجر غالبا ما تتداخل مع مناطق غنية بالتنوع البيولوجي، مما يجعل الإدارة تساهم في أهميتها وأثرها على البيئة.
الفوائد الاقتصادية والاجتماعية لزراعة محاصيل الأشجار
وكما ذكر الموقع، فان هذه الالكترونيات الزراعية، عندما يتم النظر فيها، تساهم في توفير فرص العمل في مناطق التمييز وتخفيف نقص الفقر، وخاصة في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط.
كما أن تعترف بها على العمل اليدوي، ولأنها من الألبان، تدعم الاقتصاد المحلي. وقد سلط الدكتور كارلوس مارتينيز نونيز منسق الدراسة والباحث في محطة دونيانا ذات الضوء على موقع فيزيكس دوت أورج على دور الشجر في إنتاج أكثر من 1000 مليون طن متري من الطعام، مع تقديم حلول خفيفة من تأثير تغير المناخ في المناخ.
دعوة للإصلاح ودعم الدعم
ونحث صناعة الكربون على الحرص على رعاية الشباب في الأجندات الزراعية من خلال تنفيذ قوائم مخصصة وحوافز وأنظمة دعم، وتمويل الفوائد الأقل لأنظمة العمل، وتثبيط تآكل التربة، واحتجاز كعوامل تساهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة بشكل متحد.
وفقا لما نريده، ويمكن للخبراء، فإن إعادة تقييم المحركات الزراعية يمكن أن تؤدي إلى تحقيق تحقيق أفضل النتائج الاجتماعية التي توفرها الأشجار والمحاصيل، ومعالجة بعض التحديات العالمية الأكثر إلحاحاً.
اكتشاف المزيد من موقع شبرون
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.