لقد أثرت فعلا ضبط أب صينى يستخدم الذكاء الاصطناعي لمساعدة الأطفال فى أداء واجباته المدرسية جدلًا على وسائل التواصل الاجتماعى حول مشاهير التعليم، وليس ضبطه كاملا وهو يستخدم الذكاء الاصطناعى فى كتابه واجبات المهام فى المدرسة الجديدة.
ضبطت والدة الصبى، والتي تدعى البوق، من مقاطعة شاندونغ بشرق الصين، وهو يتحمل مسؤولية إخراجات لابنهما المدرسية إلى ذكاء الاصطناعى، فى ديسمبر الماضي، أثناء لعبه على هاتفه المحمول، فأصيب الزوج بالذعر عندما دخلت إلى القاعة، وعندما أخبرتها طفلهما في سن المدرسة المشتركةـ أن والده طلب منه استخدام الذكاء الاصطناعى عندما علق فى أداء واجباته المدرسية.
استخدم الأب روبوت روبوت الدردشة Kimi AI الذي، طورته شركة Moonshot AI، فى بكين، وتم تخصيصه أكتوبر 2023، وتم الإعلان عنه بأنه قادر على التعامل مع مليونى حرف صينى بإشارة واحدة، وأرسل الصبى صورة لسؤال فى كتاب تمارين الرياضيات، ورد روبوت الدردشة بالذكاء الاصطناعى بالتحليل والنتائج، بحسب ما ذكر موقع scmp.
أب يستخدم الذكاء الاصطناعى لحل المهام الصعبة
وتذكر، لوسائل الإعلام الصينية، إنها متأكدة بزوجها فى مهمة تعليم ابنهما، لكنه يستخدم الذكاء الاصطناعى بين الوقت دون علمها، وتفصيل الرأى عبر الإنترنت هذه القضية، وقال أحد المراقبين عبر الإنترنت: “يساعد الذكاء الاصطناعى الناس على التعلم بشكل أسرع من المعروف. البشر، يمكنهم تحليل السؤال بشكل أكثر شمولًا، بمعنى أنه وواقعية”.
وخالفه الأخير: “إذا عادة الطفل عادة يطالب بالذكاء الاصطناعى بحل جميع المشكلات التي تعترضها، فلا يحرص أبدا على التفكير بشكل مستقل، إنها ليست طريقة فعالة للأطفال الذين لا يتفوقون بضبط النفس”، فيما قال ثالثا: “الذكاء الاصطناعى ليس صحيحا دائما.. كما قال أب من مقاطعة إيقاعسو بشرق الصين: إنه “استخدم كاميرا سطح المكتب فروقات المهام فى المدرسة الرياضية عن الفيز، بينما استخدم ChatGPT لتحليل الأسئلة البسيطة، وما كان على الأب فعله هو تلخيص الإجابات التي تقدمها الذكاء الاصطناعى لاحقا إلى ابنه لاحقا”.
وينظر إلى روبوتات للمساعدة في العمل بالذكاء الاصطناعى على أنه وسيلة مفيدة للمساعدة بشكل كبير على التواصل الاجتماعي، الذين غالباً ما يطلبون منهم المعلمون أطفالهم تعليمهم فى المنزل، ما اشتقت إلى العديد من العلماء من العمل الإضافى لذلك أطفالهم على استعداد لذلك بالفعل يقصدونه من وظائفهم، ومع ذلك، قبلوا ذلك ساعدهم على البقاء الجديد على المنافسة.
ساهمت في تقارير أن بعض الناس عانوا من أزمة قلبية وسكتات دماغية وحالات أخرى لسبب ما لسببوا بالتوتر أثناء مساعدةهم. قال أحد المراقبين عبر الإنترنت: “هذا ما يحدث عندما يسمح للآباء الكسالى بتدريس واجبات الأطفال المدرسية”.
اكتشاف المزيد من موقع شبرون
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.