استشارات تحول رقمى: الذكاء الاصطناعى مثل “الفيروس” فى نشر الأخبار المضللة

قال المهندس إسلام غانم، استشاري تكنولوجيا المعلومات والتحول الرقمي، إن تنوعت خلال الفترة الماضية لأدوات الذكاء الاصطناعي، أداة مهمة للقيام بأشياء شائعة لمستخدميه في إنشاء الفيديوهات والمميزات التي قد تستخدم من قبل قوى الشر والجماعات التي تستغلها لأغراض أخرى.
مجموعة “غانم”، في قررت خاصة لـاليوم السابع، إلى أن هناك تنوعا كبير للذكاء الاصطناعي لذا تدريب التدريب بين الألعاب المتنوعة باتاتيا بشكل خاص، خاصة أن تلك الشركات الناشئة في مجالات الذكاء الاصطناعي لم تلتزم بسباق متنوع متنوع المستخدم من التمييز بين الصور ومدى مصداقيتها، وهذا ما يجعلنا أمام ازمة كبيرة في انتشار الأخبار المضللة والشائعات التجميلية المفبركة.
وأوضح استشاري تكنولوجيا المعلومات والتحول، أن الذكاء الاصطناعي بات مثل الفيروس الذي لا يمكن مواجهته بمضاد رقمي واحد، بل إنه يتحور ويتغير بظهور التفاصيل الجديدة التي تحتاج إلى الاستمرار في استخدام الكمبيوتر، الكشف عن تزييف هذه الصور والفيديوهات، مشددًا على أنه في هذا العصر يجب على المستخدم لا يصادق اي صور او فيديوهات يتم تداولها لأنه لايوجد آلية حتى الآن للتأكد من حقيقتها .
حيث أنها تحتاج إلى إصدار قانون الشباب العمال في قطاعات الذكاء الاصطناعي، لوضع إشارة علي الفيديوهات والمولدة بالذكاء الاصطناعي لمنع خداع المستخدمين .