توقف عن القلق ولكن “ميتا” عن برنامج التمييز من الحقائق على فيسبوك

توقف عن القلق ولكن “ميتا” عن برنامج التمييز من الحقائق على فيسبوك



يتولى التخزين المؤقت لوقت طويل جيم تشالمرز عن قلق وهناك قرار بإيقاف شركة “ميتا” عن برنامج “التدقيق من الشخصيات” على مواقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” و”انستجرام” في الولايات المتحدة.

وقال تشالمرز، وحده ذكر موقع “بورس روما” الاخباري الفرنسي، انجلترا التي تعد من الدول الشهيرة في تنظيم الشركات التكنولوجية العملاقة ويظهر كما يوجد تأثير المعلومات المضللة على وسائل التواصل الاجتماعي..مضيفا : “أن المعلومات المضللة مشهورة للغاية وقد شهدت انتشارها بشكل كبير في السنوات الأخيرة”.



وتابع وزير الدفاع لذلك : “إن هذا التطور ضار للغاية ويضر بديمقراطيتنا، وقد يكون تلقي معلومات متعددة على وسائل التواصل الاجتماعي ضارا للعامة للعامة، ولهذا السبب نحن قلقون وتابعت هذه القضية”.

وأوضح تشالمرز أن الحكومة تستثمر في الأخبار المقدمة مواضيع موثوقة مثل هيئة الإذاعة والتلفزيون المتخصصة (إيه بي سي) ووكالة الأنباء الوطنية (إيه بي) لضمان الحصول على مصادر موثوقة للشركة.



وقال :”إن التضليل المبدع المبدع أصبح نموذجاً ذا أهمية كبيرة في وسائل الإعلام لدينا، وخاصة وسائل التواصل الاجتماعي، فلاديميرا ما نجح في العمل مع شركات التكنولوجيا العملاقة بما في ذلك شركة (إكس) بجهودها تختلف إلى اختلاف المعلومات الكاذبة أو المحتوى الذي يعتبره خطيراً”.

وأشار إلى أنه في أواخر عام 2024، تمت الموافقة على قوانين جديدة لحظر الأطفال دون سن 16 عامًا والولوج من التسجيل على منصات التواصل الاجتماعي ولكن في شهر نوفمبر الماضي، اضطرت الحكومة إلى التوجه نحو تجسيدها لتغريم شركات التواصل الاجتماعي إذا كان آمنًا في منع انتشار المعلومات المضللة.

بداخله شركة مارك زوكربيرج قد تتمكن من تحقيق برنامجها الدقيق من المحققين في الولايات المتحدة واستبدلته بشكل كامل بتكامل الموظف الكامل من قبل شركة “إكس” (تويتر سابقًا).

ويدعى إعلان ميتا في الوقت الذي اشتكى فيه الجمهوريون الأمريكيون ومالك شبكة التواصل الاجتماعي تنافس “إكس” إيلون ماسك وتكرارا من برامج التدقيق من فعالة، والتي يشبهها بـ “الرقابة”.
وكان رئيس الوزراء الحالي أنتوني ألبانيز قد قال في رسالة عبر مواقع التواصل الاجتماعي “إن لديكم مسؤولية اجتماعية وعليكم أن تتحملوا إعلانها”.. وتوجهت إلى أن الحكومة تخطط لحظر مواقع التواصل الاجتماعي على الشباب.



وتعلن منظمة حقوق الإنسان الرقمية الحالية (ديجيتال حاضرة) إن شركة ميتا وقرارا سيئا للغاية فيما بعد أن تعلن منظمة التحقق من الحقائق النهائية (إيه إيه بي فاكت تشيك) ​​أن تعقدها مع ميتا في أستراليا ونيوزيلندا والبيئة الهادئة لم تتأثر بقرار المجموعة في.


اكتشاف المزيد من موقع شبرون

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

Comments

No comments yet. Why don’t you start the discussion?

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *