إضافة شركة اتصالات أمريكان أخرى لقائمة الشبكات الناقلة من الإيطاليين

إضافة شركة اتصالات أمريكان أخرى لقائمة الشبكات الناقلة من الإيطاليين



تم الكشف عن ردود فعل خاطفة على غارات خطيرة في الولايات المتحدة، حيث قامت مجموعة صلصة باختراق شبكات متعددة في جميع أنحاء العالم، ولها تأثير مسؤول عن شركة الاتصالات الأمريكية التي تمكنها من إدخال شبكات اختراقها.

وحسبما ذكره بشكل كبير موقع phonearena، امتدت غزوه على مدار العام حيث استغلت مجموعة القراصنة الضعفاء في شبكات الاتصالات الأمريكية بسببت إمكانية الوصول إلى البيانات الوصفية لعدد من المستخدمين الأمريكيين.

تتضمن هذه البيانات الوصفية لأرشيف الاتصالات والرسائل النصية وحتى أجزاء من الصوت من المكالمات الصوتية، ويقول المسؤولون، إن المجموعة، يعرفون باسم Salt Typhoon، استهدفت على التحديد الحكوميين والسياسيين.

كان الرئيس دونالد ترامب ونائب الرئيس المنتخب جيه دي فانس هدفين المباشرين، ويقول المسؤولون الأمريكيون أيضًا إن سولت تايفون لا يزال داخل شبكات الاتصالات ويصعب عليه إخلائهم بالكامل.

زعمت الولايات المتحدة أن هذا الهجوم هو هجوم مباشر ممول من الحكومة الصينية، لكن الرفض المسؤول عن الحكومة الصينية أن هذا وأدانوا الغزو الإلكتروني.

اتخاذ دول أخرى أيضًا إجراءات وصقل تكنولوجيات الاتصالات حول كيفية اكتشاف توغلات Salt Typhoon.

بينما تم رصد T-Mobile مركزًا مريبًا ربما كان من نفس مجموعة القراصنة، إلا أنها تدعي أنها لم تكتمل بالهجوم، وتم إزالة جميع العملاء المشتبه بهم من الشبكة بعد التحقق من T-Mobile من المخالفات.

كشفت الشركة المصنعة عن وجود شركة تاسعة وحدها أيضًا للاختراق من قبلها تمامًا ولم ترغب في تقديم الاسم، وقد تكون هذه الشركة التاسعة هي T-Mobile نظرًا لحجم شبكتها.

وقال المسؤولون عنه سابقاً إن وصلوا إلى نهاية المطاف في ما بعد إذنهم إذ سمحت لهم وسائل الإعلام بما في ذلك تعريفهم بالقانون الأمريكيون، لذا فمن المؤكد أن اسم الشركة التاسعة لم يتم تقديمه حتى تكفلوا بمسؤولية عن تنفيذ المعلومات بعيداً عن التطبيقين.

يعد هذا الحاضر من أكبر التحديات التي حدثت في الآونة الأخيرة وهي تذكير مهم بالتكنولوجيا حيث لم تعد آمنة من المتناولين.


اكتشاف المزيد من موقع شبرون

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

Comments

No comments yet. Why don’t you start the discussion?

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *