الذكاء الاصطناعى فى عام 2025.. توقعات مشرقة

بحلول عام 2025، ستنتقل الشركات من اعتماد الذكاء الاصطناعي إلى تخصيصه ليتناسب مع الأساسيات، هذا التحول سيؤدي إلى تطورات كبيرة في قطاعات مثل تفاعلات العملاء، وتعليمهم، ومساهمتهم، والروبوتات، ومن المقرر أن تصبح هذه الليلة أكثر ذكاءً بفضل بفضل الحلول المتنوعة التي تقدمها الذكاء صناعي.
تظهر تقنيات جديدة لتعريف استخدام الذكاء الاصطناعي في الحياة اليومية والصناعات المختلفة، نماذج اللغة الصغيرة ستتفوق في أداء المهام المطلوبة بالفعل، في حين ستحدث نماذج اللغة الكبيرة ثورة صوتية كبيرة في التواصل متعدد اللغات في الوقت الفعلي، مما سيؤثر على الشتاء مثل الرعاية الصحية والخدمات المصممة، ساهمت في تنفيذ أعمالها بشكل ذكي.
في قطاع التعليم، سيغير الإبداع الاصطناعي للتعلم، خاصة مع تكامل مع تقنيات الواقع الافتراضي والمعزز، وهذه تفاصيل ستوفر تجارب تعليمية للمغامرة ومسارات تعلم شخصية وخصائص ضرورية كل طالب، مما يساعد على سد الفجوات التعليمية، كما يؤكد أكبر للمتعلمين.
تنبأ الذكاء الاصطناعي والتخطيط بقفزات كبيرة في الذكاء الاصطناعي، والذكاء الاصطناعي سيكون قادراً على تشكيل نماذج إبداعية وعمليات تخطيطية كبيرة، مما يؤدي إلى تطوير صناعة وابتكارات تقنية متقدمة.
مع عصر الذكاء الاصطناعي، سيؤثر بشكل كبير على حياتنا اليومية، سواء من خلال الأجهزة التي نستخدمها أو التي نقوم بها أو طرق البحث عن المعلومات، وتقنيات مثل التشفير والوظائف والتوثيق البيومتري ستعزز التعاملات الرقمية والمدفوعات، مما يجعلها أكثر سرعة، ومن المتوقع أن تصبح الذكاء جزء صناعي لا يدخل في جميع الجوانب الحيوية حتى عام 2025، حيث سيعيد تعريف الطرق التي ونعمل بها.