علماء يطورون روبوتات قادرة على اكتشاف المشاعر عبر قياس “العرق”

علماء يطورون روبوتات قادرة على اكتشاف المشاعر عبر قياس “العرق”



سلطت دراسة تقدمت في IEEE Access، حول إمكانية استخدام موصلية الجلد المكشوف عن المشاعر البشرية، وقد بدأت الدراسة كيف يمكن للتغيرات في المستويات الإقليمية، التي تطور تقنية على توصيل الكهرباء، أن توفر نظرة ثاقبة للحالات البرازيلية، العالمية للنتائج، فان هذه الاستجابات الفسيولوجية، وجدت مشاعر مثل الخوف أو الطبيعة العاطفية أو الترابط العائلي، يمكن أن تمهد الطريق لمزيد من التكنولوجيا الذكية العاطفية في المستقبل.

السيطرة على العقل



وأجرى باحثون علماء من جامعة طوكيو متروبوليتان، من خلال الدراسة، عُرضت على 33 مقطعًا مشتركًا مقاطع فيديو مخصصة لآثار محددة، وتتراوح مشاهد الرعب إلى لم شمل الأسرة، وقد تم أخذ القياسات باستخدام مجسات متنوعة بأصابعهم.



وقد تم تحديد هذه المجسات مدى وصول سرعة وصول الجلد إلى الجلد ونظر إلى خط الأساس، وقد تم تحديد أنماط مختلفة، وبالتالي مع استجابات أخف لسبب بسيط، في حين أخذت السرعة البسيطة ردود فعل سريعة ولكن عمرًا.

وأوضح الفريق في تقريره أن الطلب الفوري للخوف قد يكون تعاوناً بآليات إنشاء تطورية، في حين يبدو أن الأصل كثير لم شاعر الحاجة المتزايدة ردود فعل أبطأ ومتداخلة.

وأشاروا أيضًا إلى أن الدراسات المحدودة لديناميكيات إيصال الجلد لها بالفكاهة والخوف.

التطبيقات والتحديات المحتملة



وفقًا للتقرير، فإن الجمع بين بيانات التحكم والإشارات الفسيولوجية الأخرى، مثل جهاز قياس معدل ضربات القلب أو النشاط الفعال، حيث يمكن أن يؤدي إلى ابتكار إبداعي مذهل.



وعلى الرغم من أن هذا البحث لا يشمل الروبوتات بشكل مباشر ذكي، إلا أن النتائج النهائية ستدمج مهارات اكتشاف المشاعر في المستقبل، وتتضمن تطبيقات خاصة بالاستجابة للضغط أو الأجهزة التي تتكيف مع حالة المستخدم.

ما يعتمد التوقف التقليدي عن التعرف على المشاعر على التعرف على الوجه أو تحليل الصوت، الأمر الذي قد يكون للأخطاء ويثير المطلوب الصارمة بالخصوصية، ويتطلب إلى أن موصلية قد تثبت وبديلاً أكثر موثوقية وأقل تأثيراً.

وفقًا لما ذكره، فإن سلطان فريق الضوء على الاهتمام يتزايد في الاستفادة من الفلسفة الفسيولوجية لمجتمع الذكاء البرازيلي، مما يشير إلى التقدم المحتمل في المزيد.


اكتشاف المزيد من موقع شبرون

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

Comments

No comments yet. Why don’t you start the discussion?

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *