لم تعد الهواتف الذكية مجرد أدوات للاتصال أو تصفح الإنترنت، بل أصبحت مدربًا شخصيًا ومتنقلًا ومزودة بما يوفره من تطبيقات متطورة ومتكاملة، هذه الأجهزة الصغيرة بات غير قادر على تتبع التمارين الرياضية، وفعالية التغذية، وحتى جودة مراقبة النوم، ما يجعلها أداة متكاملة واختراع الصحة واللياقة البدنية.
كيف تساعد الهواتف الذكية في تحسين اللياقة البدنية؟
1. النتيجة من المشعة الصلبة
مقياس التسارع (Accelerometer): يقيس درجة الحرارة وعدد ضربات القلب التي يقطعها المستخدم يوميًا.
الجيروسكوب (جيروسكوب): يتابع التفاصيل الكاملة من خلال تنشط مثل اليوغا أو ركوب الدراجات.
تقنية GPS: توفر دقة في قياس المسافات وتتبع المسارات، ما هو الجيل الجديد للدائنين ومي الجبال.
2. التحليل والاطلاع على البيانات
تقوم التطبيقات بتحليل البيانات التي تغطيها الهواتف لتقديم رؤى دقيقة لمساعدة المستخدمين على تحسين عملياتهم.
تم عرض تطبيقات مثل Strava وMyFitnessPal لوحات تحكم تفصيلية لمصادر محددة للأنشطة الخاصة.
على سبيل المثال، إذا لاحظت المستخدم انخفاضًا في عدد من الخطوات خلال عطلة نهاية الأسبوع، فستخطط لأنشطة أكثر هدفًا لتعويض هذا الهدف.
3.تكامل مع الأجهزة الذكية للارتداء
عند ربط الهواتف الذكية بساعات ذكية أو أجهزة تتبع النشاط البدني، يمكن للمستخدمين الوصول إلى بيانات أكثر تفصيلاً، مثل عداد معدل ضربات القلب والسعرات الحرارية المحروقة وجود النوم.
القضايا: الخصوصية في المقام الأول
على الرغم من عدم توفر العديد من الهواتف الذكية، إلا أن حماية البيانات الشخصية أمر غير مقبول.
يجب على المستخدمين قراءة أذونات التطبيقات الدقيقة قبل منحها الوصول إلى بياناتهم.
من التطبيقات التي تختارها تعتمد سياسات خاصة قوية لعدة تشفير متقدمة.
مراجعة الدوريات لإعدادات التطبيقات تساعد في تحقيق السيطرة على المعلومات المشتركة.
متابعة تتبع السرعة عبر الهواتف الذكية
مع مرور الوقت مرورًا سريعًا وعودًا في هذا المجال.
يمكن أن تعتمد على خوارزميات الذكاء الاصطناعي في التنبؤ بالنتائج الإيجابية في النشاط.
يمكن تقديم اقتراحات مخصصة للأوقات التطبيقية مثل الخطوات السابقة.
اكتشاف المزيد من موقع شبرون
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.