أصبحت أجهزة أساسية للارتداء، مثل الساعات الذكية للياقة البدنية وأساور اللياقة البدنية، أدوات أساسية لتحفيز الأفراد على توحيدهم وتتبع مؤشرات اللياقة البدنية، ومع ذلك فإن دقتها قد تكون محدودة في بعض الأحيان، إلا أنها تشارك جزئيا في تعزيز النشاط، فضلا عن تحسين الصحة النفسية، ومع ذلك، تنوع الخيارات في السوق لاختيار الجهاز المثالي تحديًا حقيقيًا.
ما الفرق بين الساعات الذكية وأساور اللياقة البدنية؟
الساعات الذكية
ساعة ذكية توفر رؤية شاملة وشاملة لتتبع السعرات الحرارية، حيث تعمل على نطاق واسع وذكي من خلال دعم التطبيقات، وإشعارات المكالمات والرسائل، وحتى متكاملة عبر شريحة eSIM.
ربح المنزل
استكمالا للتقنية: دعم التطبيقات، والمكالمات، والرسائل، والتحكم بالموسيقى، والمساعدات الصوتية، مثلات متقدمة وجود اتصال متكامل عبر تقنية LTE.
تتبع الصحة: تشمل أدوات متقدمة مثل قياس تخطيط القلب (ECG)، ومستويات السكر في الدم (SpO2)، ودرجة الحرارة.
الشاشة: أكبر حجمًا، وغالبًا ما تقدم تقنية AMOLED تجربة بصرية مميزة.
عمر البطارية: الجزئي (1-3 أيام) بسبب تعدد الوظائف.
التصميم: متعدد الاستخدامات، يناسب الإطلالات الرسمية وغير الرسمية.
أبرزها: Apple Watch Series وSamsung Galaxy Watch.
أساور اللياقة البدنية
تأخذ نطاقات اللياقة البدنية على نطاق واسع، مع تحديد بسيط وميزات محددة.
ربح المنزل
وذلك بتتبع الخطوات، وعداد معدل ضربات القلب، والنوم، والتمارين الرياضية، وكذلك دعم محدود للإشعارات.
تتبع الصحة: لأي احتياجات إضافية ولكنها تؤدي إلى الالتهابات المتقدمة.
الشاشة: أصغر حجمًا، عرض بسيط للمعلومات بسرعة.
عمر البطارية: طويل (7-14 يومًا) وأقل كمية من الطاقة.
التصميم: خفيف ورياضي، ومناسب للاستخدام اليومي بشكل خاص أثناء التمارين.
اكتشاف المزيد من موقع شبرون
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.