وبعد دراسة بحثية نشرت في دورية تقارير علمية عن اكتشاف ممارسات التحنيط من قبل عائلة فرنسية أرستقراطية بين القرنين السادس عشر والسابع عشر.
واكتشف فريق من المعهد الأثري وجامعة بوردو النمساوية وجامعة إيكس مرسيليا بقايا موتى في سرداب، وتم تحليل بقايا الزجاجة الرائعة لـ 12 فردًا، بما في ذلك سبعة الكبار وخمسة أطفال، ما يكشف عن الاستخدام العملي لأساليب التحنيط.
تقنيات ابدأ التحنيط
وبناء على الدراسة البحثية، وجد أن التحنيط ركز على الحفظ لمراسم الدفن، وتمت إزالة الأعضاء الداخلية، بما في ذلك بشكل كبير، بدقة، فأعد فتح الجماجم الرائع واستبدالها، وتمت مؤقتا الجثث بمزيج من بلسم عذرية.
ولهذا السبب، سلط فريق البحث الضوء أيضاً على ضرورة التأكيد على ما ذكرته في دليل تعليمات تفصيل الجثث لعام 1708 للجراح الفرنسي بيير ديونيس.
ممارسة عائلية نادرة
وسلطت الدراسة الضوء على تفرد هذا بشكل غير عادي، وتوصلت إلى أن ممارسات البناء العائلي طويلة الأمد نادرة، وقد تم تطبيق هذه النظرية عبر الأجيال، بما في ذلك الأطفال والبالغين، مما يشير إلى أهميتها الثقافية داخل عائلة تسمى كومونت ومن ثم أن تكون ثروتهم ومكانتهم الاجتماعية من العوامل التي تؤدي إلى هذه الأفعال.
أهمية النتائج
يعود تاريخ المقبرة إلى أواخر القرن السادس عشر، وقد احتفل بمظهر غير مكتمل في طقوس ما بعد فرنسا في العصر الحديث المبكر، ويبحث عن فريدًا لممارسات ما بعد فرنسا في العصر الحديث المبكر، ويلقي الضوء على الأهمية الاجتماعية الاجتماعية للتحنيط داخل الدائرة الأرستقراطية.
وكما ورد في التقارير العلمية، فإن النتائج تمثل رؤية غير ضرورية في تقاليد الجنائز في تلك الفترة.
اكتشاف المزيد من موقع شبرون
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.