تم تقديمها حاليًا، مشروع بقانون للتخطيط، يهدف إلى حظر وسائل التواصل للأطفال الاجتماعيين الذين تقل أعمارهم عن 16 عامًا، كما يشمل القانون مكونًا بفرض غرامات تصل إلى 49.5 مليون دولار أسترالي (حوالي 32 مليون دولار أمريكي) على المنصات التي تخالف القوانين بشكل منهجي.
إن التخطيط للمشاركة أيضًا في المساهمة في نظام متنوع من العمر قد يشمل تقنيات بيومترية أو استخدام الوثائق الحكومية المؤسسية لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي، مما يجعل هذه القيود محصورة في العالم.
أعلى حد عمري في العالم:
تعد هذه الدعوة هي الأولى من نوعها عالميًا، حيث لا يُسمح باستخدام وسائل الاتصال الاجتماعي بعمر 16 عامًا، دون استثناءات للموافقة على الأبوية أو المتقدمين.
ضوابط واضحة على المنصات:
في إطار هذه، وستكون السلطات حذرة من ضمان تطبيق الرقم التسلسلي والتحقق من العمر، وليس التأمين أو المستخدمين، كما سيتعين على المنصات حذف أي معلومات تم جمعها وضمان حماية البيانات الشخصية.
المبررات وراء المبادرة:
قال رئيس الوزراء حاليًا أنتوني ألبانيزي في بيان إن هذه الإصلاحات المهمة لحماية الأطفال من الضغوط التي يمكن استخدامها لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي، خصوصًا آثار الآثار على الصحة والعقلية للأطفال، مثل آثار الصور الخاصة بالجسد والمحتوى المعادي للنساء الموجه إلى الأولاد.
كما أشير إلى أن بعض الأطفال قد يجدون طرقًا لهذه القيود، لكن الرسالة وداعًا لأن وسائل التواصل الاجتماعي تمكنهم من تحسين قدراتهم.
حضرت ميشيل رولاند، وزيرة الاتصالات الحديثة، نحو ثلثي الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 14 و17 عامًا، وقد تم عرضهم لمحتوى ضار، مثل تعاطي المخدرات والتدخين أو إيذاء النفس.
تاكيد أن القانون يساهم في تحمل المسؤولية الكاملة وحماية المستخدمين.
تأثير المشروع على الشركات العالمية:
تشمل المنتجات المشهورة مثل إنستجرام وفيسبوك (التي تمتلكها ميتا ميتا)، وتيك توك (التي تمتلكها بايت دانس)، وإكس (التي تمتلكها إيلون ماسك) وسناب شات، حيث ستتطلب هذه المنصات تعديل سياساتها لتطبيقها والتحكم فيها.
اكتشاف المزيد من موقع شبرون
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.