كشف تقرير عن إذن إخفاق شركة أبل في التخلف عن السباق التكنولوجى ولاسيما الذكاء الاصطناعى، ففى هذا العام، أهملت أبل من منطقة النور التي تتكون من أجهزة iPhone وiPad وMac، ليتصدر جهاز Vision Pro، وأصدرت جزئيًا Apple Intelligence؛ والذى بعد أول غزوة لها في الذكاء الاصطناعي التوليدي، إلا أنها قد تسرع في محاولتها لمحاولة مواكبة اتجاه الذكاء الاصطناعي وإرضاء مستثمريها.
نظرًا لإصدار جهاز Apple Vision Pro، فقد تأخرت أبل كثيرًا، نظرًا لأن Meta لديها بالفعل محكمة قضائية في السوق بحلول الآن، مع سماعة Quest أكثر بأسعار معقولة في المتناول.
ومع ذلك، تعد شركة آبل الشركة الأكثر قيمة في العالم لسوقية نيكول عن 3 تريليون دولار، وتبيع هواتفها الذكية بشكل جيد للغاية، لكن هناك منافسين لها يحدون من بقاءها على تلك المكانة.
وتذهب التوقعات إلى أن الذكاء الاصطناعي يزيد من المنافسة بين الشركات الخاصة، أن الهاتف الذكي، كما تريه، لن يختفي إلى الأبد، لذا يعدى إلى بقاء أبل على تلك المكانة والترتيب.
ويوضح أنه خلال السنوات العشر القادمة أو ذلك، ستكون هناك بالفعل أجهزة مختلطة للجميع، والتي تستخدمها بشكل متساوٍ منذ سنوات، ونتواصل مع العلامات التجارية التي تنتجها.
وفي نهاية المطاف، سيتم دمج الذكاء الاصطناعي لجميع الهواتف الذكية التي تستخدمها يوميًا في نظاراتك، وسيحل الواقع المختلط محل الهاتف الذكي اللوحي الذي عليك حمله والتحدي فيه.
وتأخرت شركة آبل كثيرًا في تطوير نظام تشغيل التشغيل الواقعي المختلط الخاص بـ RealityOS، المستند إلى iPadOS سماعات الرأس الأمامية (Apple Vision Pro ذكرت سابقًا، فهي مجرد سماعة رأس ليس فقط نظارات، وهي ما كانت تشكل بلوتوث حقيقيًا، مما يمنحها فرصة للمنافسة، ولكنها تنقصها ذكاء يحتوي على Apple حتى الآن، مما يسبب إحباط مستخدمي Vision Pro، كما أنها لا تحتوي على العديد من التطبيقات أيضًا، فهي تستحق التقييم بشكل كبير، حسب حدث التسريبات، لن يكون هناك خليفة فاخر لـ Vision Pro حتى عام 2027 على الأقل، فقط مراجعة صغيرة في عام 2025 بمعالج M5 أفضل من M.
وأوضح التقرير أنه إذا كانت آبل تريد أن تتفهم هذه المكانة، فعليها أن تبدأ في التخطيط السريع؛ خاصة بعد أن لا يوجد ميتا على سوق الواقع المختلط، في حين انضمت إليها جزئيا بسماعة رأس مفضلة وتفضيل للتطبيقات والتجارب.
اكتشاف المزيد من موقع شبرون
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.