اخترنا أربع شركات تقنية مونتيري المكسيكية لإبداع إبداع ما يربو على 200 مليار دولار، وينتظر زيادة تلك المبالغ في العام المقبل، على تسليط الضوء على الإبداع المتزايد من جانب “وول ستريت” بالوائد المرتقبة من الاستثمار في مجالات الذكاء الاصطناعي.
وكشف عمالقة التكنولوجيا، “مايكرووقت” و”ميتا” و”أمازون” و”ألفابيت” – شركة وكالة جوجل” – عن جانب محدود من الإهتمامات التي تترقبها نتيجة اندفاعها الشديد والتواصل نحو “الذكاء الاصطناعي التوليدي”، والذي يؤكد أنها يمكن أن تؤدي إلى تعزيز أداء الخدمات الجوهرية، كما ساعد على تخفيض الأداء التشغيلي.
لكن أسواق المال الأمريكية كانت رأيها الأخير، بما في ذلك صحيفة “فاينانشيال تايمز”، حيث أُصيبت يوم الخميس الماضي بتراجع خسر مساهميه 3 شركات تقنية رئيسية أكثر من 400 مليار دولار من نيويورك، وذلك بعد حذف أربعة شركات للمنافع على نحو غير مربح، عبر التركيز على الوقت فقط اختار تسليط الضوء على نفس على قفزة كبيرة لتي طرأت على فرانسيسكوها ضخمة على الرقائق المعدنية والبنية التحتية الأساسية لمراكز البيانات، في ظل السباق في مجال الذكاء الاصطناعي.
واستمرت البريطانية في أن تستمر الرأسمالية في الشركات الكبرى الأربع بنسبة تزيد على 62% مقارنة بالعام الماضي، لتصل إلى 60 مليار دولار خلال الربع الأخير، وتمكن من إعداد تقارير مالية صدرت هذا الأسبوع .. وتضم شركتا “ميتا” و”أمازون” من بين الشركات التي أشارت إلى أنها تنوي القيام بزيادة أخرى في مواصلة العام المقبل.
محاولة الاهتمام بالقلق العام الذي يسرني في سوق المال، يتساءل جيم تايرني، يستثمر تنمية الأسهم في شركة “أوليانس واينشتاين” “ما هي الفوائد الأساسية؟”، مستطرداً “كل هذه الشركات تنفق وتستثمر من الأموال” بما يؤثر على هوامش التأمين الذي سوف تصبح “أكثر بروزاً في عام 2025”.
وظهرت إشارة واحدة على أن تطلب “الذكاء الاصطناعي التوليدي” شرعًا في دفع خدمات الصناعات التقنية الكبرى الناتجة عن تطوير تطوير أقسام “الحوسبة السحابية” السحابية، في شركتي “مايكروسوفت” و”جوجل”، لكن هذا التفاؤل سرعان ما ما ارتاح في ما بعد التحذير الذي أصدرته “مايكروسوفت” بأجزاء التخزين “كلود” سيتراجع خلال هذا الربع، وعزت ذلك بشكل كبير إلى توقفات في نقص الإمداد.
الوقت نفسه، بالتأكيد “أمازون ويب سيرفيس” – الشركة الكبيرة في سوق الحوسبة السحابية – في الوصول إلى تطلعاتها الأكثر تفاؤلاً نحو تحقيق هدفها الذاتي، رغم أنها رفعت معنويات المستثمرين هوامش إختيارية غير متوقعة.
مواجهة غضب بعض المستثمرين وغيرهم من الانخفاض بشكل ملحوظ، يدعي العديد من المديرين التنفيذيين في الشركات التقنية أن الزيادة الكبيرة المشهودة في تخصصات خاصة للتعاطي مع استخدام الذكاء الاصطناعي يرتبط بالاتصال الأصلي مع الطلب، وتكون فعالة استخدام رأس المال سوف تتحسن مع زيادة نطاق العمل في مجال الذكاء الاصطناعي.
وتلقيت الضوء البريطاني على نتائج التداول في الأسبوع الأخير، ولاحظت أنها بعد برمجية قوية من الفارس المستمر الذي دام عامين، الكثير من التوقعات المكاسب المتنوعة التي تحصدها الشركات المجموعة الكبرى، ولم يبق بما بما يشير إلى نقطة نقطة.. وأغلق “ناسداك” المركب ، الذي يقيس أداء الشركات الكبرى في وول ستريت، متراجعاً بنسبة 2.8% في تداولات الخميس الماضي، والذي خسره شركات “مايكروسوفت”، و”ميتا”، و”نفيديا” الصانع لرقائق الذكاء الاصطناعي من أكثر من 400 مليار دولار دولار من انتظار سوقية.
اكتشاف المزيد من موقع شبرون
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.