ووفقا لما ذكرته صحيفة “ديلى ميل” البريطانية، انتقد عشاق السينما القرار ووصفوا نتفليكس بأنها “جشعة”، وبالانتقال إلى X (Twitter سابقًا)، انتقد المستخدمون نتفليكس لتقديمها خدمة أسوأ بتكلفة أعلى، زاعمين أن خدمة البث مليئة بـ “محتوى الحشو”.
وهدد آخرون باللجوء إلى مواقع البث غير القانونية، أو القرصنة الرقمية، ردًا على قرار نتفليكس.
أعلنت نتفليكس، أن الاشتراكات المميزة الخالية من الإعلانات ستصل إلى 17.99 جنيهًا إسترلينيًا في المملكة المتحدة، أي أعلى بمقدار 2 جنيهًا إسترلينيًا في الشهر، بينما ستزيد الخطة الأساسية جنيهًا إسترلينيًا واحدًا شهريًا إلى 7.99 جنيهًا إسترلينيًا.
وتقول الشركة أيضًا إنها ترفع سعر خدمة البث الأغلى لديها بمقدار 2 دولار إلى 23 دولارًا شهريًا في الولايات المتحدة، بزيادة قدرها 10٪، وخطة البث الخالية من الإعلانات الأقل سعرًا إلى 12 دولارًا، وهو ارتفاع آخر قدره 2 دولار.
يقول العديد من المعلقين أن هذه الزيادة في الأسعار تدفعهم إلى ترك الخدمة، حيث جاءت بعض التعليقات، “هذه هي المرة الثالثة خلال عامين التي يقومون فيها بزيادة الأسعار.. سأقوم بالإلغاء رسميًا”، وأضاف أحد المعلقين: “نتفليكس أصبحت جشعة مرة أخرى”.
اكتشاف المزيد من موقع شبرون
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.