وقال موسيري في مقابلة مع الواشنطن بوست، إن تركيز الفريق ينصب بشكل أساسي على أربعة أشياء، بما في ذلك معرفة كيفية السماح للأشخاص بإرسال رسائل لبعضهم البعض على التطبيق.
وقال للصحيفة: “الكثير من الأساسيات من هذا القبيل تحتاج إلى الإصلاح السريع”.
وكانت “ثريدز” قد بدأت في طرح ميزة شبيهة بتويتر لبعض المستخدمين وهي تقسيم خلاصاتهم إلى “متابعون” و “من أجلك”.
كيف تم تشكيل ثريدز؟
كما يلقي تقرير الواشنطن بوست الضوء على كيفية نشأة الخيوط كمنصة، حيث يذكر التقرير أن الخطة كانت تهدف إلى إضافة العديد من الميزات المشابهة لـ تويتر إلى إنستجرام، ومع ذلك كان لدى مارك زوكربيرج الرئيس التنفيذي لشركة ميتا مالكة التطبيق أفكار أكبر.
كان موسيري في عطلة عندما تلقى مكالمة من زوكربيرج طلب منه الاستمرار في توسع التطبيق بعد أن ناقش الثنائي إضافة ميزات تشبه تويتر إلى إنستجرام. بحلول الوقت الذي انتهت فيه مكالمتهم، أدرك الرئيس التنفيذي لشركة إنستجرام أنه يتعين عليه إنشاء تطبيق جديد للتنافس مع تويتر، وبعد 7 أشهر من هذه المحادثة بين الاثنين، تم إطلاق ثريدز.
اكتشاف المزيد من موقع شبرون
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.