وقالت وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية إن وكالة الفضاء الكورية الشمالية ستحقق الآن في “العيوب الخطيرة التي كشف عنها” الفشل وستحاول الإطلاق الثاني عندما تكون جاهزة، وفقا لتقرير space.
وكان مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لديه حظر نشط على قيام كوريا الشمالية بعمليات إطلاق تنطوي على تكنولوجيا الصواريخ الباليستية طويلة المدى، وبينما كان إطلاق مساء أمس يهدف إلى وضع قمر صناعي في الفضاء، أصدر البيت الأبيض بيانًا يفيد بأن الإطلاق الفاشل “مرتبط بشكل مباشر ببرنامج الصواريخ الباليستية العابر للقارات لكوريا الديمقراطية”.
وقامت كوريا الشمالية باختبار تكنولوجيا الصواريخ الباليستية المتطورة بشكل متزايد في السنوات الأخيرة، مما أثار مخاوف من أن بعض هذه الصواريخ قد تكون قادرة على الوصول إلى مناطق بعيدة مثل الولايات المتحدة، لكن هناك تساؤلات حول مدى مصداقية الأمة بشأن قدراتها الصاروخية المزدهرة.
وأطلقت كوريا الشمالية بنجاح أقمارًا صناعية، ولكن ليس من نوع التجسس، للدوران من قبل، مرة في عام 2012 ومرة أخرى في عام 2016، ومع ذلك =، من غير الواضح مدى جودة أداء تلك المركبات الفضائية.
