وطورت هذا الصاروخ الذي يحمل اسم “تيران 1” شركة “ريلاتيفيتي سبيس” وفقًا لتقرير سكاى نيوز عربية .
ما الهدف من الرحلة؟
• صنع 85% من كتلة الصاروخ بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد.
• تتطلع الشركة إلى أن ترفع هذه النسبة إلى 95%.
• الفوائد كثيرة وعلى رأسها تقليل التكاليف وتبسيط عملية التصنيع مع تأمين أكبر قدر من المرونة.
ما مواصفات الصاروخ؟
• بروبوتاتها الكبيرة للطباعة ثلاثية الأبعاد، تقول الشركة إن عدد الأجزاء أقل بمئة مرة عن تلك التي يتطلبها بناء صاروخ تقليدي.
• تشدد الشركة على سرعة هذه الطريقة، موضحة أن عملية الإنتاج تستغرق 60 يوما من المواد الخام إلى المنتج النهائي.
• يبلغ ارتفاع الصاروخ “تيران 1” 33.5 متر وقطره أكثر بقليل من مترين.
• تضم طبقته الأولى 9 محركات أنتجت بطباعة ثلاثية الأبعاد أيضا، وطبقته الثانية محركا واحدا فقط.
• ألغيت محاولة أولى لإطلاق الصاروخ في اللحظة الأخيرة، الأربعاء، بسبب مشكلة تقنية.
• الوقود، هو مزيج من الأكسجين السائل والغاز الطبيعي المسال (الميثان بشكل أساسي) يسمى الميثالوكس.
• سيكون “تيران 1″، إذا نجح في الوصول إلى مدار الأرض، أول صاروخ الذي يستخدم فيه هذا النوع من الوقود لبلوغ ذلك.
وتقول “ريلاتيفيتي سبيس” التي تملك رؤية طويلة الأمد للمشاركة في تطوير بشرية على كواكب عدة إنه “وقود المستقبل” وإنتاجه هو الأسهل على المريخ.
ويفترض أن يكون “تيران 1” (Terran 1) قادرًا على وضع 1250 كلغ في مدار أرضي منخفض، لكنه لا يحمل في هذه الرحلة الأولى أي شحنة.
وتطور الشركة التي تتخذ من لونغ بيتش مقرا لها، صاروخا آخر أكبر هو “تيران آر”، قادرا على حمل 20 ألف كلجم إلى مدار منخفض، لكن من غير المتوقع إطلاقه قبل 2024.
اكتشاف المزيد من موقع شبرون
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.