يمكن للتكنولوجيا أيضًا أن تشير إلى مدى بلل الحفاض، مما يسمح للآباء بمعرفة ما إذا كان يحتاج إلى التغيير بشكل عاجل.
دمج الفريق، من جامعة ولاية بنسلفانيا، أربعة من المستشعرات بين الطبقات الماصة للحفاض لإنشاء “حفاضات ذكية” قادرة على اكتشاف البلل.
قال الباحث الرئيسي الدكتور Huanyu Cheng، وهو أب لطفلين صغيرين: “لقد ولد هذا التطبيق في الواقع من تجربة شخصية”، مضيفا “لا توجد طريقة سهلة لمعرفة مدى رطوبة البلل، ويمكن أن تكون هذه المعلومات مفيدة حقًا للآباء”.
يمكن أن يوفر المستشعر بيانات على المدى القصير، للتنبيه إلى تغييرات الحفاضات، ولكن أيضًا على المدى الطويل، لإظهار الأنماط التي يمكن أن تُعلم الوالدين بالصحة العامة لطفلهم.
قال الباحثون، إن أجهزة الاستشعار الخاصة بهم يمكن أن تستخدم أيضًا في المستشفيات ودور رعاية المسنين، أو حتى للتنبؤ بالمخاوف الصحية الرئيسية مثل السكتة القلبية والالتهاب الرئوي، واختبروا أجهزتهم في قناع وجه ووجدوا أنه قادر على تصنيف ثلاث حالات تنفس مختلفة، عميقة ومنتظمة وسريعة.
اكتشاف المزيد من موقع شبرون
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.