كشفت دراسة حديثة أن المعادن الموجودة في الهواتف المحمولة المهملة في ألمانيا كافية لتغطية متطلبات الموارد الخاصة بالهواتف الذكية للسنوات العشر القادمة، من الناحية الحسابية البحتة، وفقاً لصحيفة albayan.
وتعتبر الهواتف المحمولة المهملة جزءا مما يسمى بالمنجم الحضري باعتبارها مخزونا لمواد خام داخل منتجات مستخدمة بالفعل. وقالت بريتا بوكهاجن من المعهد الألماني الاتحادي لعلوم الأرض والموارد الطبيعية: “من الصعب للغاية تقدير نوعية المواد الخام التي ستعود إلينا وكيف ومتى”.
وأوضحت بوكهاجن أنه ليس من الواضح في الوقت نفسه مقدار الفولاذ أو الألومنيوم الذي تم استخدامه في إنتاج سيارة أو غسالة قبل 50 عاما، أو كيفية استعادته ومعالجته على النحو الأمثل، مشيرة إلى أن هناك حاجة إلى بيانات أفضل في هذا المجال.
اكتشاف المزيد من موقع شبرون
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.