وقال Riley Duren الرئيس التنفيذي لشركة Carbon Mapper في بيان لوكالة ناسا: “في الوقت الحالي، هناك معلومات محدودة قابلة للتنفيذ حول انبعاثات الميثان من قطاع النفايات العالمي”، مضيفا “أن الفهم الشامل لمصادر النقاط عالية الانبعاث من مواقع النفايات هو خطوة حاسمة للتخفيف منها.”
كما أنه بالمقارنة مع ثاني أكسيد الكربون، فإن الميثان هو أقوى بمقدار 80 مرة في حبس الحرارة في الغلاف الجوي، وعلى عكس ثاني أكسيد الكربون، فإن الميثان لا يستمر طويلاً في الغلاف الجوي للأرض، وله عمر يمتد لعقود بدلاً من قرون، وهذا يعني أن الحد بشكل كبير من انبعاثات الميثان يمكن أن يكون له تأثير فوري في إبطاء الاحترار الجوي.
ويعد هذا الأمر أحد المجالات الأساسية لمهمة الحد من غازات الاحتباس الحراري، نظرًا لتقدير مساهمة قطاع النفايات بحوالي 20٪ من انبعاثات غاز الميثان التي يسببها الإنسان.
اكتشاف المزيد من موقع شبرون
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.